

مزحة شاب سعودي تتسبب بعقد قرانه على “معلمة” لتصبح زوجته الثانية
قادت مزحة بين شاب ووالد فتاة بإحدى القرى التابعة لمحافظة ضمد بمنطقة جازان في السعودية إلى تزويجه بابنته التي تعمل معلمة لتكون زوجته الثانية، كونه متزوجا بالأساس. وكان الشاب قد دعا جمعاً من الأقارب والأصدقاء لحضور عقد قران شقيقته، وأثناء الاحتفال بعقد القران تحداه عدد من أصدقائه أن يطلب من والد الفتاة تزويجه بابنته المعلمة، فما كان منه إلا أن قبل تحديهم، ظناً منه أن الأمر سينتهي بسهولة. وتقدم الشاب من والد الفتاة وقال يا عم – ودعاه باسمه – أرغب أن تزوجني بابنتك فلانة، فما كان من والد الفتاة إلا أن أخذ الأمر بجدية ودعا مأذون الأنكحة طالباً منه تدوين عقد النكاح بشكل رسمي. وحاول الشاب وفقاً لـ “جازان اليوم” إفهام الرجل أنه كان يمزح، قائلا: “يا عم أنا أمزح ولا أملك حتى قيمة المهر”، ليرد عليه والد الفتاة “سأزوجك ولو بريال”، حينها استسلم الشاب للأمر الواقع وقام المأذون بتدوين كافة البيانات وعقد قرانه، واعدا بتسليمهم العقد حين إحضار تقرير الكشف الطبي، لتصبح الفتاة زوجة للشاب شرعاً. من جهته، أوضح الشاب أن هذه الزيجة تسببت في دهشته ودهشة الحضور وكذلك تأثر زوجته الأولى بما حصل وتعب والدته رغم أنها كانت مسرورة في بداية الأمر بزواج ابنتها “شقيقته”.
المصدر
المصدر

مشهد يهز القلوب فتاة صغيرة تتسول في الشوارع فجرا جاء شخص مجهول و حملها على كتفه للمكان
طفلة تتسول في مظهر محزن اين العرب مشهد مؤلم جدا

مصدر أمني سعودي يكشف مفاجأة بقضية “التوأم الداعشي”
صحيفة المرصد:كشف مصدر أمني سعودي أن التوأم الداعشي “صالح وخالد” اللذين مازالا يخضعان لإجراءات التحقيق، لم يكتفيا بالتناوب على طعن والدتهما “هيلة العريني” (67 عاما)، وإنما أجهزا عليها بنحرها، ما أدى إلى وفاتها مباشرة.الجريمة وقعت في يونيو 2016 بأحد منازل حي الحمراء شرق العاصمة السعودية (الرياض).
ووفقاً لموقع “العربية نت” فقد اتضح للجهات الأمنية من مباشرتها لهذه الجريمة أن الجانيين قاما باستدراج والدتهما إلى غرفة المخزن، ووجها لها عدة طعنات أدت إلى مقتلها، ليتوجها بعدها إلى والدهما (73 عاما) ومباغتته بعدة طعنات، ثم اللحاق بشقيقهما سليمان 22 عاما وطعنه عدة طعنات، مستخدمين في تنفيذ جريمتهما ساطوراً وسكاكين حادة جلباها من خارج المنزل.
وكانت وزارة الداخلية السعودية حينها قد أكدت في بيان لها ثبوت اعتناق التوأمين مرتكبي الجريمة بالاعتداء على والديهما وشقيقهما للمنهج التكفيري.
“إيمان” 29 عاما من بين 10 أبناء أنجبتهم الأم “هيلة” كانت الوحيدة ممن تواجد في المنزل لحظة وقوع الجريمة، إلا أن الصدفة فقط منعت أن تكون هي أيضا ضحية طعنات شقيقيها، حيث شاء الله لها ألا تستجيب لطرقات على باب غرفتها قبل أن تخرج وتشاهد الدماء تلطخ المنزل في كافة أرجائه.
“إيمان” 29 عاما من بين 10 أبناء أنجبتهم الأم “هيلة” كانت الوحيدة ممن تواجد في المنزل لحظة وقوع الجريمة، إلا أن الصدفة فقط منعت أن تكون هي أيضا ضحية طعنات شقيقيها، حيث شاء الله لها ألا تستجيب لطرقات على باب غرفتها قبل أن تخرج وتشاهد الدماء تلطخ المنزل في كافة أرجائه.
تطرف التوأمين لم يكن سريعا، وإنما مضى عليه 3 أعوام دشناه بالخروج من المدرسة والامتناع عن إكمال دراستهما للمرحلة الثانوية، وبحكم انعزال التوأمين وقضاء جل وقتهما بالمنزل، كان يدفعهما ذلك إلى قضاء بعض الوقت مع والدتهما ومساعدتها بإعداد الطعام في الوقت الذي يمارسان فيه جهدهما بالإنكار والمناصحة فيما يعتبرانه “مخالفات شرعية”.

سعودي يحكي تجربة زواجه من امرأة مغربية..ويكشف سر تهافت الخليجيين عليهن!
صحيفة المرصد: قام كاتب سعودي في ظل الرفض المطلق الذي يواجه به المجتمع الخليجي زواج ابنائه من نساء مغربيات، بتقديم نموذج ناجح للزواج المختلط “المغربي السعودي على وجه الخصوص” يحكي فيه تجربته وقصة زواجه من امرأة مغربية .وذكر من خلال “مقالة” له مزايا النساء المغربيات، وهي المزايا التي تجعلهن مطلب رجال الخليج.وبعد مرور أشهر على كتابته للمقالة المذكورة، عاد مجموعة من الشباب الى إحياء موضوعها على مواقع التواصل الاجتماعي، واعتبارها نموذجاً وشهادة تستحق الوقوف عندها.
وجاء في المقال لصاحبه غازي عبد العزيز المعيقلي، الذي يحمل في عنوانه سؤالاً كبيراً: لماذا يتزوج الخليجيون المغربيات ؟!!!
ليجيب: أن المغربيات لهن مذاق مختلف جداً عن مذاق الخليجيات وعلى الخليجيات لوم أنفسهن قبل لوم الرجال السعوديين الذين يفضلون المغربية.
ليجيب: أن المغربيات لهن مذاق مختلف جداً عن مذاق الخليجيات وعلى الخليجيات لوم أنفسهن قبل لوم الرجال السعوديين الذين يفضلون المغربية.
وجاء في بداية المقال: “كثيرا ما كنت أسمع هذا السؤال قبل زواجي من زوجتي المغربية بفترة، بعد أن وافقت على زواجي منها، قلت لها مداعبا: إنك تعرفين بأني متزوج من إثنتين قبلك؟ ويوجد لدي خانة رابعة فارغة للزواج! لذا قد أتزوج عليك في أي وقت فابتسمت المغربية في وجهي وهي تقول: أنا لا أمانع أن تتزوج رابعة، لكن بشرط أن لا تكون مغربية”.
واستدل الكاتب الذي يتحدث في مقاله عن تجربته الخاصة وزاوجه من المغربية، بأحداث من التاريخ، قائلا “حينما نعود للتاريخ نجد أن الخلفاء العباسيين الذين كانوا الأكثر انفتاحاً على الجمال والجواري والحسناوات كانوا يفضلون “الامزيغيات” على باقي الجنسيات”، مضيفا ان “ثقافة الخليج هي خليط بين عادات الصحراء وتعاليم الإسلام الشرقي ومجتمع الترف، مضافاً إليه الكثير من البهارات الهندية والأمريكية”، أما الثقافة المغربية، فتبقى “سلطة أخرى”، على حد تعبيره.
وذكر الكاتب السعودي ان المرأة المغربية تجمع في تركيبتها بين عادات الامازيغ وعزة النفس وتعاليم الإسلام العربي ومجتمع الملكية، الى جانب البهارات الفرنسية التي تأثرت بها”.
وأكد غازي عبد العزيز المعيقلي، أن المرأة المغربية تميزت بشيئين:”أولهما: عشقها المطلق لأنوثتها، فهي تمارس أنوثتها من لبس ورقصٍ وطبخ وتنظيف وعناية بالرجل بكل حب و شغف”.
كما “أنك تجد فيها طاقة كبيرة في إدارة شؤون الرجل المنزلية ولن تجد فيها أي توانٍ أو كسل، بعكس الخليجية التي تعودت على الكسل والخمول”.
كما “أنك تجد فيها طاقة كبيرة في إدارة شؤون الرجل المنزلية ولن تجد فيها أي توانٍ أو كسل، بعكس الخليجية التي تعودت على الكسل والخمول”.
ويقول “طوال فترة زواجي بالمغربية، كان لي نصيب في الحمام المغربي مرتين أسبوعيا، وكان المنزل دائما مشرقاً نظيفاً، وأصناف الطواجن والطنجيات الزيتون تشبع عصافير بطني وتسعدها على الدوام”.
أما المعطى الثاني هو “تقديسها وخضوعها للرجل، فهي ترى أن نجاحها مرهون في رسم ابتسامة رضى زوجها، وهي مستعدة لتحمل أي عبء إضافي مقابل راحته، وتبحث دائما عن أسرار سعادة الرجل الحسية”.
وزاد: “اعتقد بأن كل من الثقافة الفرنسية والامازيغية لهما كبير الأثر في تكوين مثل هذا الطبع لدى المغربيات.. ودائما ما كنت أتلذذ بلمسات زوجتي المغربية الحانية التي تصيب في مشاعري وقلبي أثرا، وهو ما افتقدته عند زوجتي الخليجية”.
ومضى يسرد حكايته “سألت زوجتي المغربية يوماً عن سر تأثيرها في شخصي بهذا الشكل، فأجابت بكل ذكاء : جسد الرجل كالفانوس السحري، كلما مسحت عليه برفق ولين أخرجت المارد الذي فيه”.
وأنهى الكاتب السعودي مقالته بـ “يا بنات الخليج لا تلومونا ولوموا أنفسكن”.
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)